وأخذا بعين الاعتبار إستمرار العمل بالتدابير الوقائية المعتمدة، فقد حرص جلالة الملك، حفظه الله، على أن يؤدي هذه الصلاة، في إطار خاص، وبحضور جد محدود.
حفظ الله مولانا الإمام بما حفظ به الذكر الحكيم، وأدام على جلالته نعمة الصحة والسلامة وطول العمر، قرير العين بولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ومشدود الأزر بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة. إنه سميع مجيب الدعاء.