شكل اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بالسيادة المغربية على صحرائه نهاية للأوهام التي كان يروج لها خصوم وحدتنا الترابية ، كما شكل هذا الإعتراف دليل قوة الديبلوماسية الوطنية التي يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله وأطال عمره .